اصطفى الله من بين خلقه أناساً اختارهم لنفسه وجعلهم أهله وخاصته، إنهم أهل القرآن من الحفاظ وداعميهم بالمال أو الجهد أو الوقت، ولطالما عهدنا أوقاف الشيخ عبدالله بن تركي الضحيان رائدة في هذا الدعم، ومنه ما تلقته جمعية تحفيظ القرآن الكريم ببني يزيد من دعم سخي لكفالة المعلمين والمعلمات في البرنامج الصيفي للحلقات.
بفضل هذا الدعم الكريم، تمكنت الجمعية من تعزيز جودة وفعالية البرنامج الصيفي للحلقات، حيث تمثل هذه المبادرة فرصة قيمة للطلاب لتعزيز مهاراتهم في حفظ وتلاوة القرآن الكريم خلال فترة العطل الصيفي، والجمعية بدورها تقدم الشكر العميق والتقدير لأوقاف الشيخ عبدالله بن تركي الضحيان.
